تأكدت اليوم أن تلك الأنثى التي تعيش بداخلي في حالة سبات دايم
لا أقول أنها مدفونه أو مجهولة الهوية
وإنما تحتاج لنفض غبار السنين المتراكم عليها
حتى تكون واضحةً للعيان
وتمارس حقها الطبيعي بالعيش
فلقد سئمت من ملامح الحزن التي أرتسمت على وجهي
وكأنني أمراءه تخطت الثلاثين من عمرها
لتجد نفسها فجاءه وبدون سابق إنذار بلا هدف وبلا وجود
سوى تلك التجاعيد الصغيرة تؤانس وحدتها الموحشه
هكذا أرى نفسي
وهكذا أخشى
لربما ياقلمي لم يكن لي نصيبُ من أسمي
فـ غايتي ومطلبي لم أستطع الوصول إليه بعد
يبدو أنني أنجرفت وراء أحزاني وآهاتي
وتركت خلفي
بقايا أنثى
تحتضر
لا أقول أنها مدفونه أو مجهولة الهوية
وإنما تحتاج لنفض غبار السنين المتراكم عليها
حتى تكون واضحةً للعيان
وتمارس حقها الطبيعي بالعيش
فلقد سئمت من ملامح الحزن التي أرتسمت على وجهي
وكأنني أمراءه تخطت الثلاثين من عمرها
لتجد نفسها فجاءه وبدون سابق إنذار بلا هدف وبلا وجود
سوى تلك التجاعيد الصغيرة تؤانس وحدتها الموحشه
هكذا أرى نفسي
وهكذا أخشى
لربما ياقلمي لم يكن لي نصيبُ من أسمي
فـ غايتي ومطلبي لم أستطع الوصول إليه بعد
يبدو أنني أنجرفت وراء أحزاني وآهاتي
وتركت خلفي
بقايا أنثى
تحتضر